الاشخاص الذين نجوا من COVID 19 لم يكونوا مصابين بالفايروس!
إنهم أصيبو بالأفلاونزا أو الحمى وعند وصولهم الى المشفى عولجوا تلقائيا وكأنهم مصابون بالفايروس.
السبب؟
أولا:- يحصل الطبيب على مايقارب 40.000 دولار إمريكي هنا في إمريكا لكل مريض تم تشخيصه بالفايروس
والدكاترة في دول العالم الأخرى يتقاضون مبالغ او قطع ارضي كما هو الحال في العراق مثلا.
ثانيا:- لا يوجد لقاح أو علاج دوائي محدد لفياروس كورونا حتى يستطيعوا شفاء المرضى من الفايروس.
ثالثا:- والاهم؛
هم من صنعوا فايروس كرونا.
كما نعرف إن حرب عالمية قائمة بين الدول لقلة الأوكسجين والماء الصالح للشرب وهذا الفايروس صُنع للخلاص من البشر الذين ليس لهم دوراً في الحياة كما كانوا عليه سابقاً وأغلبهم كبار السن من العاطلين عن العمل والخلاص منهم.
وتعتبره الدول العظمى نجاح بحيث تخلصو ممن يشاركون في سرف الأوكسجين والماء الصالح للشرب وليست لهم فائدة في العيش.
فعلى كل شخص في العالم أن يعي إن الفايروس حقيقي وموجود فعلا؛
ولا يغرنكم كلام الرأيس ترامب ودكاترته المدفوعت الثمن
إن العلاج هو المطهر الذي يُشرب للتغلب على فايروس كرونا وهذا لفشله المتواصل بعدم وجود حل لهذه الأزمة
ولتحفيز أنصاره قبل الانتخابات الرئاسية المقبلة.
الحقيقه إن جميع الناجين من الفايروس لم يكونوا من حملت COVID 19.
وجميع المرضى الذين لقوا حتفهم هم بالفعل مصابين بالفايروس ولهذا السبب لم يستطيعوا النجاة منه مهما حاولو الدكاترة.
وللوقاية من الإصابة بالفايروس عليك القيام بنفس الشروط الصحية:
حسب منظمة الصحة العالمية أن الإنسان قد يصاب بالعدوى من شخص إلى أخر عن طريق الاحتكاك
والاختلاط القريب مثل:
تقديم العناية الطبية لشخص مصاب بدون وضع الكمامات أو ملامسة مريض بدون ارتداء القفازات.
غسل اليدين بالصابون والماء الدافئ.
ابعد يديك بشكل دائم عن عينيك، وعن فمك وأنفك أيضاً.
كما يتوجب عليك الابتعاد عن المصابين بفيروس كورونا.
تجنب الاختلاط المباشر والتجمعات البشرية والتقبيل ومشاركة أواني الأكل والشرب.
