يبدو أن نواب الإطار الصاعدين الجدد بعد إنسحاب الكتلة الصدرية يلعبون بإستقرار الناصرية ويدخلون بخط حرقها . أنهم لم يتعظوا من غضب تشرين والشارع الذيقاري وسيدفعون ضريبة هذا الإستهتار بحياة الناس ومصالحها .
Posted by حسين الغرابي on Monday, 3 October 2022