مهنيا وصحيا وعاطفيا، حظك وتوقعات الابراج اليوم الثلاثاء

الثلاثاء - 04/04/2023 - 07:52

#الحمل
مهنياً: كن صبوراً جداً في التعامل مع الآخرين، وعصبيتك الزائدة تضعك في مواجهة غير مجدية مع الزملاء وتوتر العلاقة.
عاطفياً: سوء التفاهم مع الشريك إلى زوال، ويفضَّل أن تأتي المعالجات هادئة ومنطقية لكي يتم دراستها بهدوء والخلوص إلى النتائج المرجوة.
صحياً: تجنّب قدر الإمكان الناس السلبيين وأصحاب النيات السيئة أو من يؤثرون في نفسيتك سلباً.

#الثور
مهنياً: يسهّل هذا اليوم أمامك الاتصالات ويدعوك إلى التصرف بهدوء وتحفظ، ولا سيما أنك تبدو متحمّساً جدّاً وقد تسرّع الخطى باتجاه بلورة مشروع شخصي.
عاطفياً: يقوى الوهج العاطفي ويتحوّل الاهتمام إلى بعض الأولاد والقضايا العائلية، والى مسائل الحمل والولادة والتفكير في المستقبل.
صحياً: عليك أن تكون متزناً ومعتدلاً في طعامك والتقيد بالإرشادات الطبية.

#الجوزاء
مهنياً: أجواء مريحة لطرح أفكار متطورة أمام أرباب العمل، حاول الاستفادة من ذلك ولا تفوّت الفرصة الذهبية المتاحة أمامك اليوم.
عاطفياً: قد يكون تغاضي الشريك عن تهوّرك، هو المرحلة الهادئة قبل الانفجار، وهنا يفرض الحذر نفسه والتفكير ملياً في قد يستجد ويؤدي إلى الأسوأ.
صحياً: التشنّج في الأعصاب الذي ينتابك بين حين وآخر قد يصيبك بالكآبة وبالشعور بعدم إيجاد الحل المناسب. 

#السرطان
مهنياً: قد يعيد هذا اليوم مشكلة قديمة إلى الواجهة كأن تتعرقل بعض المساعي من أجل شهادة تطلبها أو إثباتات  أو أوراق رسمية.
عاطفياً: أخرج والشريك للقاء الناس وللتعارف ولا سيّما في هذا اليوم الربيعي بامتياز الذي يشجع على الخروج والاستمتاع.
صحياً: لا تتردد في اصطحاب العائلة إلى أحضان الطبيعة والاستمتاع بكل لحظة في أحضانها.

#الاسد 
مهنياً: تتاح لك فرص كثيرة وتقوم بسفر ربما، أو تتلقى زيارة من آتين من الخارج يحملون إليك مفاجآت سارّة تنقلك إلى عالم آخر. 
عاطفياً: عليك الهدوء وتجنّب التحديات والتغيرات وعدم الاستسلام لليأس، بل حافظ على معنوياتك العالية للتقدم بخطى ثابتة نحو الأمام.
صحياً: امنح نفسك المزيد من  الاسترخاء والراحة ولن تكون إلا سعيداً ومرتاحاً.

#العذراء
مهنياً: خيارات مهمّة ومصيرية تتخذها هذا اليوم، وقد تكون لها تداعيات إيجابية تسجّل في مصلحتك على المدى المنظور.
عاطفياً: طريقتك المميزة في الإقناع تحيّر الشريك، فيصبح متخوّفاً من فرض ضغوط غير معلنة عليه لتحقيق أهدافك ومشاريعك.
صحياً: حاول قدر المستطاع الابتعاد عن الأجواء السلبية والكئيبة التي تطوقك هذا اليوم.

#الميزان
مهنياً: يقوى اليوم النشاط المهني وتنجح محاولتك لتوضيح غايتك وأهدافك، وتحقق ما كنت تطمح إليه منذ مدة طويلة وتتقدم بأشواط إلى الأمام.
عاطفياً: تسامح مع الشريك لأنه عفوي وطيّب القلب، ولا تتركه يدفع الثمن إذا تصلّبت في موقفك لأنك ستكون الخاسر الأكبر.
صحياً: نتيجة وقوعك تحت ضغوط نفسية مصدرها العمل، قد تشكو تشنجاً في الأعصاب.

#العقرب
مهنياً: يتحدث هذا اليوم عن وضع مهني وانشغالات كثيرة وعن تحقيق لرغبة، وتحصد ثمار جهودك أكثر ممّا تتوقع وتفرح بالنتائج.
عاطفياً: تعرف ازدهاراً عاطفياً يتناغم مع الازدهار المادّي، وقد تقيم علاقة بشخص قادر على دعمك في الناحية العاطفية والوقوف إلى جانبك في أصعب الظروف.
صحياً: قد تصاب بارتفاع مفاجئ في ضغط الدم بسبب عصبيتك الزائدة وانفعالك القوي.

#القوس 
مهنياً: تعقد اتفاقاً له علاقة بالجمال والفن والذوق، وتلزم عملك وواجباتك ولا تكون كثير التذمر، وتخفف من مطالبك التعجيزية نوعاً ما. 
عاطفياً:عليك أن تعرف كيف تتأقلم مع طباع الحبيب إن أردت الاستمرار في العلاقة الناجحة معه إلى أجل غير مسمى.
صحياً: تشتهر في محيطك بحبك لممارسة الرياضة وتستمر في هذا الاتجاه وتشجع الآخرين على التمثل بك. 

#الجدي 
مهنياً: كثرة التفكير لها انعكاسات سلبية على الصعيد العملي، فحاول أن تكون أكثر تركيزاً لتقديم أداء أفضل في مجالك المهني.
عاطفياً: جميع الظروف مناسبة للانفتاح على الآخرين، تُتاح لك عندئذٍ فرص عديدة لتحسين العلاقة بالشريك وتطويرها وتخليصها من الشوائب.
صحياً: قد تواجه اضطراباً جسدياً ناتجاً من قلة النوم وعدم الارتياح النفسي.
#الدلو
مهنياً: العون الذي حظيت به أخيراً يتيح لك التخطيط بشكل أفضل لضمان المستقبل بكل تفاصيله، والتخطيط بهدوء لمشاريع جديدة ومفيدة.
عاطفياً: إذا استنفدت الوسائل في معالجة الخلل في العلاقة، فقد تضطر إلى اعتماد استراتيجية جديدة مع الشريك ترى أنها المفيدة في ترسيخ أسس العلاقة مستقبلياً. 
صحياً: حاول استعادة قوتك المنيعة وعد إلى حياتك اليومية المعتادة.

#الحوت
مهنياً: تنتفض على أمر أُخفي عنك أو على سرّ لم تطّلع عليه، وتناقش أمراً جديّاً جدّاً يتوقف مصيرك على نتائجه.
عاطفياً: يتحسّن الجو بشكل كبير ويكون اليوم مناسباً جدّاً للارتباط وللوقوع في الحب ولبدء صفحة جميلة من العلاقة العاطفية المميزة. 
صحياً: تختفي التوتّرات ويصبح بالإمكان التطرّق إلى المواضيع المهمّة من دون الوقوع في مطبّات الجدال.