كيف سيكون حظك اليوم الاثنين إليكم توقعات الأبراج والفلك

الاثنين - 03/04/2023 - 08:33
كيف سيكون حظك اليوم  الاثنين إليكم توقعات الأبراج والفلك

.#الحمل
مهنياً: تظهر عن مواهب كثيرة وقدرات متنوّعة ولا سيّما على الصعيد الاداري والتنظيمي وتطمح الى المزيد من العطاء والمثابرة.
عاطفياً: تلاقي تفهماً كاملاً من الحبيب، وإذا كنت مرتبطًا تصطلح بعض الأمور وتهدأ المشاكل وتعود المياه إلى مجاريها الطبيعية بينكما.
صحياً: تجنّب الإرهاق قدر المستطاع وكل ما من شأنه أن يزيد عليك الضغوط النفسية.

#الثور
مهنياً: يفسح لك هذا اليوم في المجال لحلّ الأمور، وخصوصاً أن الوضع بات محتداً، ومن شأن ذلك أنّ يترك انعكاسات تطال الجميع.
عاطفياً: إذا غضضت الطرف عن بعض الأمور، لمجال ما زال متاحاً لتلافي الأسوأ وتعبيد الطريق مجدداً أمام عودة العلاقة إلى سابق عهدها.
صحياً: الحل الوحيد لتحريك العضلات هو القيام بنشاط رياضي أو ممارسة السباحة.

#الجوزاء
مهنياً: كُن حذراً، يتطلب الوضع منك التروّي وعدم رمي مكتسباتك في القاع وإضاعة ما بنيته على مدى سنوات في لحظات. 
عاطفياً: تختفي جميع الضغوط وتزول المشاكل، ويبدو هذا اليوم مشجّعاً ويحمل تغييراً جميلاً في العلاقة بينك وبين الشريك.
صحياً: تهتم بشؤون صحية وعائلية، ربما تقضي الوقت تخطّط وتغير في البرامج وتعالج بعض التفاصيل.

#السرطان
مهنياً: تباشر فترة جيدة على صعيد الاتصالات وتوقيع العقود وإبرام الاتفاقيات، بعدما أعطاك أصحاب العمل صلاحية القيام بما يلزم لتطوير القطاع الذي تعمل فيه.
عاطفياً: تجد الارتياح والطمأنينة في أحضان الحبيب. أما إذا كنت عازباً فانتظر ظهور علاقة جديدة تفرح قلبك وتدخل البهجة إلى حياتك.
صحياً: تجنّب أيّ تحرك هذا اليوم، فهو سلبيّ ويحمل فشلاً قد ينعكس على وضعك الصحي، فانتبه جيداً.

#الاسد 
مهنياً: يسهّل هذا اليوم أمامك الاتصالات ويدعوك إلى التصرف بهدوء وتحفظ، ولا سيما أنك تبدو متحمّساً جدّاً وقد تسرّع الخطى باتجاه بلورة مشروع شخصي.
عاطفياً: يقوى الوهج العاطفي ويتحوّل الاهتمام إلى بعض الأولاد والقضايا العائلية، والى مسائل الحمل والولادة والتفكير في المستقبل.
صحياً: عليك أن تكون متزناً ومعتدلاً في طعامك والتقيد بالإرشادات الطبية.

#العذراء
مهنياً: يكشف هذا اليوم مجالات جديدة ويتيح لك المجال للخروج للقاء الناس، وتتضاعف شعبيتك في محيطك ويلمع نجمك بين الزملاء.
عاطفياً: تعمد إلى تحسين شكلك الخارجي، فتلفت الأنظار وتأسر القلوب، ويقع في شباكك شخص لم تكن تتوقع يوماً أنه قد يكون شريك المستقبل. 
صحياً: إنه يوم جميل يحمل أخباراً جيّدة وطاقة ممتازة تساعد على تحسين وضعك الصحي.

#الميزان
مهنياً: الأخطاء الكبيرة يمكن أن تؤثر في عملك، وحاول النهوض مجدداً، الأسلحة اللازمة بين يديك، والحلول غير معدومة. 
عاطفياً: منح الشريك المزيد من الوقت يساعد على التفكير جدياً في حل العقد، وتجدان مخرجاً لكلّ مأزق وإعادة الأمور إلى سابق عهدها.
صحياً: تكثر الأسباب التي تصيبك بالوهن الذي تشعر به لكنها تختفي أسرع مما تتوقع.

#العقرب
مهنياً: الاستعداد والتيقظ مطلوبان للأيام المقبلة، وعلى الرغم من الضغوط الكبيرة تمارس المزيد من الدقة والانتباه. 
عاطفياً: لا تحاول أن تستخف بآراء الشريك، لأنه قد يفاجئك ويدفعك إلى إعادة النظر في أسس العلاقة بينكما وبناء كل شيء مجدداً.
صحياً: أنت متعب وتحتاح إلى الكثير من الانتباه لصحتك، فما عليك سوى أخذ قسط من الراحة.

#القوس 
مهنياً: رغبتك في التقدّم قد تصطدم ببعض العراقيل، لكنّ تصميمك يعيد تصويب الأمور في مجالك المهني وتستعيد مركزك الذي فقدته بعض الوقت. 
عاطفياً: قلق الشريك قد يكون سببه أنت، من الأفضل إيجاد الطريقة الناجعة لتخليصه مما يعانيه والوقوف إلى جانبه وتفهم ما يعانيه أو يقلقه.
صحياً: وضعك الصحي يجعلك في حال من الاضطراب وتشعر أنّ ثمة شيئاً غير مريح ينتابك. 

#الجدي 
مهنياً: العمل بالنصائح ضروري ولا سيما أنك تنتقل من مرحلة عادية إلى مرحلة استثنائية قد تملي عليك القيام باحتياطات ضرورية لتحصين الموقع. 
عاطفياً: مصارحة الشريك بمشاعرك تجاهه مهمّة، لكن لا تكشف جميع أوراقك في هذا المجال، بل تقدم خطوة خطوة لتعرف إلى ما ستؤول إليه النتائج.
صحياً: كثرة الضغوط المهنية والعاطفية تبعدك علن الأجواء الإيجابية وتبقيك في حال مضطربة.
#الدلو
مهنياً: طاقة جديدة وقدرات ومواهب تبرز في المرافعة والدفاع عن قضية، أو في حملة تبغي منها كسب التأييد. 
عاطفياً: غضّ الطرف عن سلبيات الحبيب، أما إذا كنت عازباً فهذا يوم مناسب للتعرّف إلى أشخاص جدد.
صحياً: حاول قدر الإمكان توفير جهودك لأمور تستحق الالتفات إليها وتفيدك صحياً.

#الحوت
مهنياً: صفحة من المواجهات المهنية، والوضع المضطرب المحيط بك في عملك يحتم عليك عدم التسرّع الذي يودي بك إلى اتخاذ مواقف بعيدة عن قناعاتك.
عاطفياً: إذا أردت المضيّ في علاقتك الجديدة، عليك إنهاء علاقتك بالشريك لئلا تبقى أسير الضياع والضلال الذي يعقد العلاقة. 
صحياً: تفاءل دائماً بالخير، ولا تفسح الطريق أمام اليأس ليتسلل إلى نفسيتك.