#الحمل
مهنياً: يفسح لك هذا اليوم في المجال لحلّ الأمور، وخصوصاً أن الوضع بات محتداً، ومن شأن ذلك أنّ يترك انعكاسات تطال الجميع.
عاطفياً: إذا غضضت الطرف عن بعض الأمور، لمجال ما زال متاحاً لتلافي الأسوأ وتعبيد الطريق مجدداً أمام عودة العلاقة إلى سابق عهدها.
صحياً: الحل الوحيد لتحريك العضلات هو القيام بنشاط رياضي أو ممارسة رياضة المشي في الطبيعة .
#الثور
مهنياً: خفف من التشنّج والغيرة وحاول أن تجد الحلول بهدوء، قد تشكك في بعضهم أو تعيش خيبة تتعلق بعلاقة ناشئة.
عاطفياً: تتلقى معلومات خاصة جداً عن زوجك أو حبيبك، وقد تواجهه بأمر ما أو تصاب بخيبة أمل.
صحياً: كن متأنياً، قد تحبطك أحداث وتجبر على مراجعة الطبيب بسبب بعض التراجع الصحيّ.
#الجوزاء
مهنياً: تباشر فترة جيدة على صعيد الاتصالات وتوقيع العقود وإبرام الاتفاقيات، بعدما أعطاك أصحاب العمل صلاحية القيام بما يلزم لتطوير القطاع الذي تعمل فيه.
عاطفياً: تجد الارتياح والطمأنينة في أحضان الحبيب. أما إذا كنت عازباً فانتظر ظهور علاقة جديدة تفرح قلبك وتدخل البهجة إلى حياتك.
صحياً: تجنّب أيّ تحرك هذا اليوم، فهو سلبيّ ويحمل فشلاً قد ينعكس على وضعك الصحي، فانتبه جيداً.
#السرطان
مهنياً: يكشف هذا اليوم مجالات جديدة ويتيح لك المجال للخروج للقاء الناس، وتتضاعف شعبيتك في محيطك ويلمع نجمك بين الزملاء.
عاطفياً: تعمد إلى تحسين شكلك الخارجي، فتلفت الأنظار وتأسر القلوب، ويقع في شباكك شخص لم تكن تتوقع يوماً أنه قد يكون شريك المستقبل.
صحياً: إنه يوم جميل يحمل أخباراً جيّدة وطاقة ممتازة تساعد على تحسين وضعك الصحي.
#الاسد
مهنياً: الاستعداد والتيقظ مطلوبان للأيام المقبلة، وعلى الرغم من الضغوط الكبيرة تمارس المزيد من الدقة والانتباه.
عاطفياً: لا تحاول أن تستخف بآراء الشريك، لأنه قد يفاجئك ويدفعك إلى إعادة النظر في أسس العلاقة بينكما وبناء كل شيء مجدداً.
صحياً: أنت متعب وتحتاح إلى الكثير من الانتباه لصحتك، فما عليك سوى أخذ قسط من الراحة.
#العذراء
مهنياً: رغبتك في التقدّم قد تصطدم ببعض العراقيل، لكنّ تصميمك يعيد تصويب الأمور في مجالك المهني وتستعيد مركزك الذي فقدته بعض الوقت.
عاطفياً: قلق الشريك قد يكون سببه أنت، من الأفضل إيجاد الطريقة الناجعة لتخليصه مما يعانيه والوقوف إلى جانبه وتفهم ما يعانيه أو يقلقه.
صحياً: وضعك الصحي يجعلك في حال من الاضطراب وتشعر أنّ ثمة شيئاً غير مريح ينتابك.
#الميزان
مهنياً: مكاسب مادية تنعشك وتزدهر أوضاعك المهنية وتحصل على ترقية ومكافأة من رب العمل تقديراً لما بذلته بغية تطوير مجال العمل.
عاطفياً:لا تلحّ على الحبيب في أمور لا يستطيع التزامها، ولا تقيّده بأمور تعرف في أعماق نفسك أنه عاجز عن تنفيذها.
صحياً: انتبه لصحتك وراجع الطبيب إذا شعرت بأي عارض، لا تهمل آلام الرأس والرقبة أو ضيق التنفس.
#العقرب
مهنياً: العمل بالنصائح ضروري ولا سيما أنك تنتقل من مرحلة عادية إلى مرحلة استثنائية قد تملي عليك القيام باحتياطات ضرورية لتحصين الموقع.
عاطفياً: مصارحة الشريك بمشاعرك تجاهه مهمّة، لكن لا تكشف جميع أوراقك في هذا المجال، بل تقدم خطوة خطوة لتعرف إلى ما ستؤول إليه النتائج.
صحياً: كثرة الضغوط المهنية والعاطفية تبعدك علن الأجواء الإيجابية وتبقيك في حال مضطربة.
#القوس
مهنياً: تعمل على مشروع فني او إبداعي ابتداءً من اليوم، أو يتحدث هذا اليوم عن شراكة في العمل تحصد بنتيجتها أرباحاً كبيرة.
عاطفياً: تعيش حنيناً إلى الماضي أو تجد حولك من يعود إلى الوراء، فالمزاج العام يكون في حالة رومانسية وعليك أن تماشي هذا المسار.
صحياً: احزم أمتعتك وانطلق في رحلة تخييم في إحدى المناطق الجبلية بعيداً عن هموم العمل والحياة.
#الجدي
مهنياً: لا يجوز أن تبعثر الطاقة في أمور أو مشاريع سخيفة، بل عليك التقدّم مهنيّاً حتى تلاقي جهودك تقديراً.
عاطفياً: تحاشَ النزاع والجدال مع الحبيب، فقد يتطوّر الوضع سلبياً ودراماتيكياً فيتأزّم من دون أي سبب وجيه ويتهدم سقف البيت الذي يجمعكما.
صحياً: تحيط بك طاقة سلبيّة تؤثّر في طباعك وتصرّفاتك وتثير أعصابك.
#الدلو
مهنياً: يجعلك هذا اليوم تتردّد في طرح بعض الأمور، لكنك تحاول أن تنظر إليها بتفاؤل وتتساهل مع الزملاء قدر الإمكان.
عاطفياً: الثقة والإخلاص مع الشريك أبرز عناوين العلاقة الناجحة، وهذا يدفعكما إلى تفعيل هذه العلاقة وتمتين أسسها لتستمر إلى ما يشاء الله.
صحياً: تفادَ كل الأجواء السلبية التي يمكنها تهديد سلامتك، وانتقل إلى مكان تشعر فيه بالراحة.
#الحوت
مهنياً: إذا كنت من أصحاب المهن الحرة فقد تعود عليك مبيعاتك بالربح الإضافي، وتفكر في افتتاح فروع لمؤسستك وتوظيف عدد كبير من العاطلين عن العمل.
عاطفياً: الشريك هو الأقرب إلى قلبك، وهذا من أبسط قواعد العلاقة الناجحة بينكما، والسبب هو التفاهم السائد بينكما والثقة الكبيرة التي تجمعكما.
صحياً: الجهد الذي تبذله ليس سهلاً، وقد تكون له انعكاسات سلبية أبرزها الإرهاق الذي يلوح في الأفق.