ذهبت الهاشم غير ماسوفا عليها وهي التي عرفت بعدائها ومقتها الشديد. للعراق والعراقيين.. وهي صاحبة المقولة (العين الرمده.. مايفيد بيها الكحل).. عندما قدم العراق شكوى يتهم فيها الكويت باحداث تغييرات جغرافية وقضم حدودنا البحرية.. اذ خسرت النائبة الكويتية المثيرة للجدل #صفاء_الهاشم مقعدها في البرلمان الكويتي، بعد أن أثارت الجدل والغضب لسنوات عدة بجدالاتها وحواراتها الساخنة مع زملائها النواب خلال الجلسات، بصوت "عالٍ" ولهجة "شديدة الحدة".
أما أكثر ما اشتهرت به صفاء الهاشم خلال سنوات وجودها في البرلمان هي تصريحاتها المعادية للعراقيين وللأجانب المقيمين في دولة الكويت، خاصة الجالية المصرية، بعد حادثة اعتداء على مقيمة من الجنسية المصرية قبل عامين، علقت عليها وزيرة الهجرة، لترد عليها الهاشمي بلهجة لاذعة.
إضافة إلى عدة تصريحات اتهمت فيها المقيمين الأجانب بأنهم السبب وراء البطالة والازدحام المروري وقضايا أخرى تعاني منها دولة الكويت، مطالبة بفرض ضرائب ورسوم إضافية عليهم حتى على "الهواء الذي يتنفسونه" على حد قولها.
يذكر أن الهاشم كانت المرأة الوحيدة في البرلمان، وبعد خسارتها أصبح البرلمان الكويتي خالياً من النساء، وسرعان ما تصدر اسمها مواقع التواصل الاجتماعي بتغريدات ومنشورات ساخرة شملت العديد من مقاطعها المثيرة للجدل.
المهمة التي تنتظر صفاوي هي طكاكه في افراح الكويت والتي تغنت اهلها برحيل هذه العقرب.. او منادية في (شبرة الخضرة في الصليبية)..فصوتها المليئ بالحقد والضغينة والافتراء والاستعداء لايصلح لمهمة ممثل عن شعب.. حتى وان كان لملوم الكويت.
دررروووحي.. دفعة مردي.
